08 April 2008

KEAQRABAN ANAKIBU - penyusuan tabi'e




التناغم بين الأم وطفلها أثناء الرضاعة .. لعلاقة وطيدة
أكدت اختصاصية طب الأسرة الدكتورة سحر إسماعيل على أهمية لغة العيون بين الأم وطفلها أثناء الرضاعة الطبيعية. وذكرت الدكتورة سحر أن الابتسامة لها دور فاعل على الطفل في أثناء الرضاعة الطبيعية، لأنها تجعل العلاقة بين الأم وطفلها علاقة حميمية وقوية.
وحذرت الدكتورة الأم من أن ترضع طفلها وهي في حالات من الضيق أو التوتر أو العصبية لأثر ذلك على الطفل. وقد اوضحت أن الرضاعة الطبيعية لها أثر في حماية الأم من الحمل السريع بعد الولادة ولها أهمية كبرى بالنسبة للأم وتساعد على عودة الرحم لوضعه الطبيعي. وحددت سحر أن مدة الرضاعة الطبيعة من 10إلى 20 دقيقة يأخذ فيها الطفل كفايته من الحليب والشبع
وحذرت من الرضاعة أثناء النوم لأن ذلك قد يجعل الأم تتسبب في وفاة طفلها دون أن تتعمد وذلك يقع بكتم أنفاس الطفل في أثناء الرضاعة. وقدمت طرق المحافظة على الثدي وقدمت بعض النصائح لجمال الثدي والتي تعتمد على الرضاعة الطبيعية بشكل عام..وذكرت أن بعض الدول تمنح الأم ساعتين من وقت العمل للرضاعة بينما دول أخرى تمنح الأم 3أشهر إجازة للرضاعة براتب كامل، وأشارت إلى أن حليب الأم يختلف في مكوناته من فترة لأخرى وقد منحه الله خاصية التجدد لكي يناسب مراحل نمو الطفل
.


Genghizz

BANTULAH ANAK2 YATIM!



لمجاورة رسولك الكريم ...اسع لكفالة يتيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما ) رواه البخاري.وفي هذا الحديث دعوة مباشرة من الرسول الكريم لكفالة اليتيم دون أن يقيد ذلك بوقت معين أو يوم محدد.فجعلها من أحدى أسباب مجاورته صلى الله عليه وسلم في الجنة ،فما أعظمها منزلة،نسأل الله الوصول اليها .
ويؤكد صلى الله عليه وسلم في حديث آخر أن الجنة تجب لما يقوم برعايته والقيام على شئونه ،فيقول صلى الله عليه وسلم :( من ضم يتيماً بين مسلمين في طعامه وشرابه حتى يستغني عنه وجبت له الجنة ] رواه أبو على والطبراني وأحمد مختصراً بإسناد حسن كما قال الحافظ المنذري .
بل وجعل الرسول الكريم كفالته علاجاً لأمراض النفس البشرية ، الأمر الذي يصل بالمجتمع الى الصورة الأخوية التى ارتضاها له الإسلام،فعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: (أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يشكو قسوة قلبه ؟ قال: أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك؟ ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك ) رواه الطبراني وقال الألباني حسن .
فقدم لنا الرسول الكريم علاجاً لقسوة القلوب،وسبباً في رقتها ،وأرشدنا إلى طريق تحقيق الحاجات لمن له حاجة يريد الوصول اليها . فعندما يقصد الإنسان بيت اليتيم،فله بكل خطوة يخطوها ابتغاء الأجر والثواب ترقيق للقلب، وإن سعي الجوارح للخير دائما فيه ما يلين ذلك القلب، وإن كان القلب هو ملاك الإنسان كله، فإن الجوارح العاملة بالخير تجعل سيدها في أحسن هيئة، وأفضل حال.
إن التصدق بالمشاعر، والتبرع بالأحاسيس، وعمل القلب قبل عمل الجوارح يزيل سواد القلب، وينظف ما داخله ، ويخلصه مما شابه من سوء الفعل والقول، وكأن المسح على رأس اليتيم تجديد لنشاط القلب من جديد، وتخلية له من سواده، وتحلية له بعمل هو من أحب الأعمال إلى الله تعالى.
وإن كان لين القلب كجائزة من الجوائز الكبيرة، فإن هذه الجائزة قيمة؛ لأن الفعل الذي قام به المسلم ليس محصورا على نفسه، بل تعدى نفعه إلى الغير، وأي غير ينتفع به مثل اليتيم؟! فالذكر يلين القلب، ولكن ليس كالمسح على اليتيم؛ لأن المسح على رأس اليتيم ترجمة للذكر الصادق، بل هو ذكر عملي، كما قال تعالى: (قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين. لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين).
وأن من ذكر الله، ذكره الله تعالى، ذكره باللسان، كما جاء في الحديث:" أنا مع عبدي إذا ذكرني، وتحركت بي شفتاه"، أو ذكره بفعله، بإتيان ما افترض الله تعالى في المقام الأول، ثم بفعل الطاعات غير المفروضة، والتي هي سبيل من سبل محبة الله تعالى، ورفعة الإنسان عنده سبحانه، وخاصة فيما يتعلق بالإحسان إلى الغير.
و لكفالة اليتيم صور مختلفة:
أولاً : بضم اليتيم إلى حجر إلى أسرة الكفيل ، فينفق عليه، ويقوم على تربيته، وتأديبه حتى يبلغ؛ لأنه لا يتم بعد الاحتلام والبلوغ ، وهذه الكفالة هي أعلى درجات كفالة اليتيم حيث إن الكافل يعامل اليتيم معاملة أولاده في الإنفاق والإحسان والتربية وغير ذلك ، وهذه الكفالة كانت الغالبة في عصر الصحابة كما تبين لي من استقراء الأحاديث الواردة في كفالة الأيتام، فالصحابة رضي الله عنهم كانوا يضمون الأيتام إلى أسرهم.
وعن عمارة بن عمير عن عمته أنها سألت عائشة رضي الله عنها: في حجري يتيم أفآكل من ماله؟ فقالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن من أطيب ما أكل الرجل من كسبه وولده من كسبه) رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن.
ثانياً : وتتجلى الصورة الثانية في كفالة اليتيم ً بالإنفاق عليه مع عدم ضمه إلى الكافل كما هو حال كثير من أهل الخير الذين يدفعون مبلغاً من المال لكفالة يتيم يعيش في جمعية خيرية أو يعيش مع أمه أو نحو ذلك، فهذه الكفالة أدنى درجة من الأولى، ومن يدفع المال للجمعيات الخيرية التي تعنى بالأيتام
يعتبر حقيقة كافلاً لليتيم وهو داخل إن شاء الله تعالى في قول النبي صلى الله عليه وسلم :( أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا.
وكفالة اليتيم المالية تقدر حسب مستوى المعيشة في بلد اليتيم المكفول بحيث تشمل حاجات اليتيم الأساسية دون الكمالية، فينبغي أن يتوفر لليتيم المأكل، والمشرب، والملبس، والمسكن، والتعليم بحيث يعيش اليتيم حياة كريمة، ولا يشعر بفرق بينه، وبين أقرانه ممن ليسوا بأيتام .
ونهاية علينا أن نتخيل حال اليتيم إذا لم يجد من يعوضه عن حنان والديه ،ومن يقوم على رعايته وقضاء حاجاته ،فأنه حتما سيخرج للمجتمع شاذ الطباع ، شارد الفكر ،بداخله حقد شديد موجه لكل من حوله،وتتحول نظراته القاتمة الى قوة هادمة.
وصدق الله العظيم حين قال "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً {8} إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً {9} إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً {10} فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً

[الدهر:8-11].

Genghizzz…

SEMOGA PASANGAN ANSON DAN JOHARI BERBAHAGIA HINGGA KE AKHIR HAYAT..AMIN YA RABBAL ALAMIN...

Salam Dari Utara Semenanjung...

DEKAT TAPI JAUH

Assalamualaikum wbt.
Selain dari anak-anak antara mereka yang membahagiakan hidup saya ialah pelajar-pelajar.Saya menganggap mereka seperti anak-anak dan adik-adik saya sendiri.Di samping menyampaikan sedikit pengetahuan saya suka memberikan motivasi kepada mereka.Saya bahagia sekiranya mereka berjaya. Di UiTM saya rasa beruntung kerana dapat mengajar pelajar-pelajar daripada berbagai fakulti dengan berbagai latarbelakang . Setiap pelajar mempunyai keistimewaan; kelebihan serta kelemahan masing-masing . Walaupun secara umumnya pelajar UiTM adalah sederhana, namun terdapat ramai juga pelajar-pelajar yang pintar dan pelajar-pelajar yang berusaha gigih untuk mencapai kejayaan.

Contohnya saya tidak pernah lupa kepada seorang pelajar saya bernama Ismail. Saya mengajarnya hampir 20 tahun yang lalu dan ketika itu dia mengambil Diploma in Microbiology. Ismail seorang pelajar pintar dan dia selalu membantu saya di dalam kelas . Di hari terakhir kelas baru saya dapat tahu bahawa Ismail sebenarnya lulusan Undang-undang daripada UIA dan dia menceritakan bahawa dia mengambil bidang Microbiology kerana masih berminat untuk meneruskan pengajian dalam bidang Sains. Suatu hari saya terjumpa Ismail, dia memberitahu ketika itu sedang melanjutkan pengajian di Cyberjaya Medical University. Kali terakhir saya bertemu Ismail di kedai buku beberapa tahun yang lalu dan dia kini telah menjadi pensyarah di fakulti perubatan.

Seorang lagi pelajar yang sempat saya ikuti perkembangan dirinya ialah Saif . Dia pelajar sederhana tapi gigih dan cintakan ilmu. Dia mula masuk universiti mengikuti program peringkat diploma kemudian berterusan belajar sehingga peringkat PhD. Sekarang masih menyiapkan research PhDnya. Ketika datang menemui saya di rumah, suami saya sempat menyindir saya; ”Ini baru betul, 25 tahun dapat PhD.” Saya sedikit pun tidak rasa tergugat . Malah saya tumpang gembira dan bahagia dengan kejayaan mereka .

Pelajar-pelajar yang berjaya cemerlang selalunya pelajar yang gigih. Tidak semestinya mereka dilahirkan genius.Pelajar-pelajar ini juga tahu tujuan dan matlamat mereka belajar. Selalunya mereka tidak suka membuang masa seperti pelajar-pelajar lain. Mereka juga cintakan ilmu dan sentiasa terdorong untuk melakukan perkara-perkara yang berfaedah. Hubungan mereka dengan Allah SWT , ibubapa, guru-guru dan kawan-kawan tiada masalah.Mereka juga dapat mengawal akal, hati dan nafsu dengan baik. Saif yang saya anggap seperti anak sendiri pernah saya tanya. ”Sudah ada Siti Munawwirrah”? Dia menjawab: ”Bila dah habis belajar baru saya nak fikirkan itu semua.”

Semoga mereka ini akan menjadi generasi cemerlang yang akan melakar kembali sejarah gemilang.Siapa tidak suka menjadi orang yang berjaya?! Semua orang impikan kejayaan. Sesungguhnya kejayaan itu dekat dalam minda namun jauh dalam langkah.

Wassalam
FarahDina